How العناية ببشرة الطفل can Save You Time, Stress, and Money.
How العناية ببشرة الطفل can Save You Time, Stress, and Money.
Blog Article
العناية ببشرة الطفل هي جزء مهم من رعايتهم اليومية. اتباع هذه النصائح يمكن أن يساعد في الحفاظ على بشرة صحية وسليمة، مما يضمن راحة وسعادة طفلك.
المعلومات الموجودة على هذا الموقع هي ذات طبيعة عامة ومتاحة للأغراض التعليمية فقط ويجب ألا تفسر على أنها بديل للنصيحة من أخصائي طبي أوأخصاء الرعاية الصحية. إذا كان لديك أي مخاوف بشأن صحتك أو صحة الرضيع أو طفلك ، فيرجى استشارة طبيبك.
شارك الان اختبار نوع الغيرة: اكتشف غيرتك من أي نوع!
اقرأ المزيد عن الإختلافات بين بشرة الذكور و بشرة الإناث.
استخدام كريم للحفاض: قبل وضع الحفاض للرضيع يمكن استخدام كريم للحفاض للوقاية من السماط، ويحتوي على مواد طبيعية أو تركيبات مرممة خفيفة للوقاية من السماط نتيجة التبول والتبرز والحساسية من الحفاض.
• حدد وقت الإستحمام: يزيل الماء الساخن و فترات الإستحمام الطويلة الدهون من البشرة. قلل وقت الإستحمام و استخدم ماءاً دافئاً بدلاً من الماء الساخن.
ضعي في اعتبارك أيضًا أنه يجب غسل ملابس الطفل بشكل منفصل عن غسيل الأسرة المعتاد.
تدليك جلد الرضيع للتقشير: يمكن تقشير بشرة الرضيع بلطف بعد الحمام لعناية إضافية مرة اسبوعياً للحفاظ على نضارتها، إما عن طريق استخدام مقشرات طبيعية كصنع أقنعة للجسم من مكونات طبيعية أو طرق ميكانيكية كالتدليك، ورغم أنها طريقة جيدة للبشرة الداكنة والبقع والخشونة إلا أنها قد لا تناسب البشرة الحساسة.
جمال المرأة أنواع ومشاكل البشرة المختلطة وطرق العناية بها
– استخدم ماء دافئ وليس ساخنًا، حيث يمكن أن يعرض الماء الساخن العناية ببشرة الطفل بشرة الطفل للجفاف.
الحفاظ على رطوبة جسم الرضيع: من الطرق التي تساعد في الحفاظ على نضارة بشرة الرضيع هي الحفاظ على جسمه رطباً من الداخل، ففي الأشهر الستة الأولى في الغالب حليب الأم هو المصدر الرئيسي لغذاء الرضيع ويحتوي على الماء الكافي لبقائه رطباً، وبعد ذلك يجب إدخال الأطعمة التي تحتوي نور الإمارات على الماء لدعم حليب الأم مثل الخضراوات والفاكهة.
– في حالة الشك، استشر طبيب الأطفال للحصول على تشخيص دقيق.
يجب أيضًا تجنب الصابون والشامبو الكيماوي والمنظفات القاسية والاستحمام المفرط. إذًا، كيف يمكنك الاعتناء ببشرة طفلك الرضيع؟ هيا نكتشف معا!
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.